اقترح الخبراء حلولاً لمشكلة العزلة الاجتماعية، من أبرزها:
نادرًا ما يسعى الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية الفصماني إلى الحصول على العلاج بمفردهم، وفي كثير من الحالات يتم علاجهم بعد أن تصبح الحالة شديدة وتؤثر على الكثير من نواحي حياتهم.
مقالات مرتبطة كيف تتخلص من الشعور بالوحدة؟ هذا المقال يقدّم لك الحلول بعيداً عن الأدوية.
يمكن أن تشمل الأسباب وعوامل الخطر التي تؤدي إلى تطور اضطراب الشخصية الفصمانية على ما يلي:
الفرد قد يشعر بأنه لا يمكن لأحد فهم ما يمر به، مما يزيد من شعور الوحدة. بعد فقدان شخص مهم، قد يفقد الشخص أيضًا الاهتمام بالأنشطة الاجتماعية التي كان يستمتع بها، مما يزيد من العزلة.
تعرض الشخص انقر على الرابط في طفولته للتنمر من الأطفال المحيطين به، وبذلك تهتز ثقته ولا يشعر بالراحة إلا إذا كان بمفرده.
تراجع المشاركة المدنية والمجتمعية: العزلة قد تؤدي إلى عدم الاكتراث بالشأن العام وتراجع المشاركة في الأنشطة المدنية والتطوعية، مما يضعف رأس المال الاجتماعي للمجتمع ككل. كسر قيود العزلة: استراتيجيات وحلول عملية
فما هي أسباب العزلة الاجتماعية والانطواء وماهي أعراضها؟ وكيف يمكن التخلص منها؟
والتي تعني الابتعاد عن الناس، وعدم الاختلاط بهم، والتهرب من التواجد في الجلسات والمناسبات الاجتماعية.
فكلاً منهما يؤدي الى الأخر. بالإضافة إلى ذلك، هناك تأثيرات جسدية مثل اضطرابات النوم وضعف جهاز المناعة وبعض الاضطرابات الأخري.
وجود رغبة ضئيلة أو معدومة في تكوين علاقات وثيقة مع الآخرين.
ويزداد الأمر إن كان أحد الوالدين يتمتعان بالصفة ذاتها، أو كلاهما.
الرغبة في تجنب الشعور بالإزعاج الناتج عن التواجد مع الناس. ويمكن أن يحدث ذلك في حال كان الأشخاص الآخرين أحيانًا وقحين أو عدوانيين أو غليظين أو غير مرحين.
بعض العوامل المرتبطة بالتنشئة الاجتماعية التي قد تساهم في العزلة الاجتماعية تشمل: